أخبار

في عالم التطبيقات المعتمدة على الليزر، مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد، والوسم بالليزر، والنقش، يُعد اختيار العدسة أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق الأداء الأمثل. هناك نوعان شائعان من العدسات المستخدمة:عدسات المسح الضوئي F-Thetaوالعدسات القياسية. على الرغم من أن كلا النوعين من أشعة الليزر يركزان، إلا أنهما يتميزان بخصائص مميزة تجعلهما مناسبين لتطبيقات مختلفة.

 

العدسات القياسية: الميزات والتطبيقات الرئيسية

تصميم:

تركز العدسات القياسية، مثل العدسات المستوية المحدبة أو العدسات اللاكروية، شعاع الليزر على نقطة واحدة.

تم تصميمها لتقليل الانحرافات عند طول بؤري محدد.

التطبيقات:

مثالي للتطبيقات التي تتطلب نقطة محورية ثابتة، مثل القطع بالليزر أو اللحام.

مناسب للتطبيقات حيث يكون شعاع الليزر ثابتًا أو يتحرك بشكل خطي.

المزايا:بسيطة وفعالة من حيث التكلفة/قدرة عالية على التركيز في نقطة محددة.

العيوب:يختلف حجم وشكل نقطة التركيز بشكل كبير عبر مجال المسح/غير مناسب للمسح على مساحة كبيرة.

 

عدسات المسح الضوئي F-Theta: الميزات والتطبيقات الرئيسية

تصميم:

تم تصميم عدسات المسح F-Theta خصيصًا لتوفير مجال تركيز مسطح على منطقة المسح.

إنها تعمل على تصحيح التشوهات، مما يضمن حجم وشكل ثابت للبقعة عبر مجال المسح بأكمله.

التطبيقات:

ضروري لأنظمة المسح الضوئي بالليزر، بما في ذلك الطباعة ثلاثية الأبعاد، والعلامات بالليزر، والنقش.

مثالي للتطبيقات التي تتطلب توصيل شعاع الليزر بدقة وبشكل متساوٍ على مساحة كبيرة.

المزايا:حجم وشكل البقعة متسقان عبر مجال المسح / دقة عالية / مناسب للمسح على مساحة كبيرة.

العيوب:أكثر تعقيدًا وتكلفة من العدسات القياسية.

 

أيهما يجب عليك استخدامه؟

يعتمد الاختيار بين عدسة المسح الضوئي F-Theta والعدسة القياسية على تطبيقك المحدد:

اختر عدسة المسح الضوئي F-Theta إذا: تحتاج إلى مسح شعاع الليزر على مساحة كبيرة / تحتاج إلى حجم وشكل ثابت للبقعة / تحتاج إلى دقة عالية / تطبيقك هو الطباعة ثلاثية الأبعاد أو وضع العلامات بالليزر أو النقش.

اختر عدسة قياسية إذا: تحتاج إلى تركيز شعاع الليزر على نقطة واحدة/يتطلب تطبيقك نقطة محورية ثابتة/التكلفة هي الشاغل الأساسي.

 

للحصول على عدسات مسح F-Theta عالية الجودة،كارمان هاس ليزرنوفر مجموعة واسعة من المكونات البصرية الدقيقة. تفضل بزيارة موقعنا الإلكتروني لمعرفة المزيد!


وقت النشر: ٢١ مارس ٢٠٢٥